التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مرحله ما بعد الثوره

   
اليوم كان 19/3/2011
التوقيت فى حوالى التاسعه صباحاً 

   لقد تقابلت فى الصباح مع صديقيّ أحمد وسامح ,وفى طريقى للاقتراع كان هناك رأيين منى وسامح والرأى الاخر من أحمد ؛ فا أنا وسامح كنا نتفق على أن نقول لا للتعديلات الدستوريه المقترع عليها من قبل فئات الشعب ,وأحمد كان يختلف فى أنه سوف يقول نعم للتعديلات الدستوريه وكان هذا القرار من قبل أحمد على أنه وهو قادم إلى فى الطريق وجد معظم الناس سوف تقول نعم للتعديلات وعلى ما تم فهمه فأن ذلك حفاظا ً على اسقرار البلد ,وعوده الروح إلى الجسد رويداً رويدا.
وعندما سرنا قليلا اتضح لنا أمر وهو ان الاخوان المسلمين كانوا قد طبعوا منشورات تعبر عن رأيهم وتوزيعها على  من يذهب للتصويت وتؤكد ما كان سيصوت به أحمد وهو نعم ,وقد عرفت بعد ذلك أن انصار لا قد فاتهم هذا الامر على الرغم من سهولته وهو طبع منشورات بـــلا ,وقد تمت طباعتها فى وقت متأخر مما ساعد الاخوان المسلمين على نشر أرائهم بشكل أكبر وابكر من الحركات الباقيه.
تُرى بعدما شهدنا الاحداث الثوريه العظيمه لشعبنا المصرىّ ,هل ستبقى حريه الرأى متبوعه لامرغوبه ؟, وهل أصبحنا مسيسيين أم على هامش التسييس؟.

                                هذا مجرد رأى وللحديث بقيه.........


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اغتيال سليمانى

 ماذا يفعل ترامب ؟؟     سؤال يطرح نفسه من خلال قتل قاسم سليمانى القائد لفيلق القدس والمتهم من قبل السلطات الامريكيه باستهداف جنود امريكان ، والذى قيل فيه ان اوباما و بوش لم يفكروا فى قتله قبل ذلك مع انه اتيحت لهم الفرصه والمبرر لقتله . وجهه نظرى ان تلك العمليه والتى تمت فى الثانى من يناير ٢٠٢٠ أول شراره لمؤشر حرب عالميه ثالثه ، ايران قالت انها ستنتقم والعراق لم تريد اى جندى اميركى فى دولتها ، لان حادث الاستهداف جاء فى العراق وليس لسليمانى بل لعسكريين كمهدى المهندس . الرد الايرانى سيأتى لاستهداف العسكريين الامريكان فى الشرق الاوسط الحرب قادمه لامحاله.

عاطل

    انا عاطل عن العمل أو متقاعد فجأه وبدون اى مقدمات قررت ان استقيل ولحد الان لم افعل الجديد , ولم تتحسن نفسيتى كثير هى هى بل وازداد الامر سوء اننى اشاهد احيانا كوابيس , حاولت ان اعمل جدول زمنى لنفسى ولكنى تكاسلت احاول بكل الطرق الضعيفه جدا ان اتماشى مع يومى وان اجد قوت يومى ويوم اسرتى , ولكنى انتظر الامل واحاول اناتخلص من هذا الكسل .                                                                                    يوم للنسيان 8-4-2019

جاك شيراك (١٩٣٢ -٢٠١٩)

لقد توفى اليوم ٢٦ سبتمبر ٢٠١٩ الرئيسى الشعبى الفرنسى جاك شيراك ، عن عمر يناهز ٨٦ سنه ، لقد اطلق عليه هذا اللقب لانه كان يحب شعبه وقلما ماتجد رئيسا يحب شعبه . لقد شغل منصب رئي...