التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من 2019

جاك شيراك (١٩٣٢ -٢٠١٩)

لقد توفى اليوم ٢٦ سبتمبر ٢٠١٩ الرئيسى الشعبى الفرنسى جاك شيراك ، عن عمر يناهز ٨٦ سنه ، لقد اطلق عليه هذا اللقب لانه كان يحب شعبه وقلما ماتجد رئيسا يحب شعبه . لقد شغل منصب رئيسه من عام ١٩٩٥ حتى ٢٠٠٢ وجدد له حتى٢٠٠٧ ، ولقد عارض الحرب على العراق عام ٢٠٠٣ وكانت له مواقف جيده على الصعيد العالمى . لقد قال ساركوزى لقد رحل اليوم جزء من حياتى اليوم . اذكر رؤيته وهو يشجع فرنسا بلده بكل الروح والعزيمه كأى مشجع فرنسى يقف فرحا لدخول الهدف والاخر ويهدى بلاده اول كأس عالم فى تاريخها ارى رغم ما اخذ عليه انه رئيس سيخلد اسمه فى تاريخ فرنسا بل والعالم كله . قبل ان اختم كلامى موقفه فى اسرئيل حيث طلب من قوات الاحتلال التوقف عن معامله الفلسطينين بهذا الاسلوب القاسى وقال للحرس سوف اذهب الى بلدى ان لم تتوقفوا عن تلك الاساليب . ودعا جاك..........

براثن الشر

الفكره التى تأتيك فى وقت الغضب هى فكره صعبه للغايه وإذا نفذت فى الغالب تؤدى الى عواقب وخيمه ممكن ان ينتج عنها : قرار خاطئ او فعل خاطئ. القرار الخاطئ : ينتج عن طريق الكلام الذى قد يؤثر على شخص ما سواء كان صديق او فرد من العائله او حتى فى الطريق او موظف اثناء العمل . الفعل الخاطئ : قد يؤدى الى اذى بدنى او نفسى لك او للاشخاص المذكورين فى القرار الخاطئ. فى كلتا الحالتين يجب ان عندما تفكر اثناء الغضب حاول ان تكون بمفردك وتجنب المحادثات الجدليه ، وحاول ان تصل لنهايه للتفكير وانت بمفردك ولا تتظاهر بعدم الغضب لانه قد يؤدى الى حدوث ما هو اسوء.

حالات استثنائيه _ الحاله رقم 1

حالات استثنائيه  حاله رقم 1   ولعلى ابدأ بنهايه الاسبوع وهو يوم الجمعه الذى يكون غالبا مرفقا بيوم السبت كأجازه عند معظم الموظفين والذى يقرب عددهم فى قطاعى العام والاعمال مايقرب من 6 ملايين موظف , ونحن على مشارف العام الميلادى 2020 , والذى أصبح التدين عند المسلمين خاصه , ولكل الديانات بشكل عام ليس كما كان او بمعنى اصح أصبح قليلا , فأتجه المسلمين إلى الماده وأصبحت الدنيا هى شغلهم الشاغل , فصلاه الجمعه وفيها المساجد فى وقت الصلاه والذى يحل مكان صلاه الظهر يملؤن المسجد بل ويفترشون الحصائر خارج المسجد للاستماع الى خطبه الجمعه وتأديه ركعتى الجمعه كعيد رسمى اسبوعى للمسلمين كافه فى مصر وباقى الدول العربيه او الاسلاميه ولعلى بدأت بتلك المقدمه التى يعرفها معظم الناس بل والبديهيه عند البعض ,لاننى اصطدمت بحاله بينى وبين مصلى كان بجوار أثناء خطبه الجمعه وكان سنى حينها فى حوالى العشر سنوات وهو شاب يافع وكان قد أكمل عقده الثالث تقريبا فقد كنت جالسا بجواره وكان المسجد من الداخل مزدحم بشده وذلك لانه فى الخارج كانت الشمس حارقه وكان المصلين يستمعون الى الخطبه خارج المسجد فى صعوبه تامه واثناء

عاطل

    انا عاطل عن العمل أو متقاعد فجأه وبدون اى مقدمات قررت ان استقيل ولحد الان لم افعل الجديد , ولم تتحسن نفسيتى كثير هى هى بل وازداد الامر سوء اننى اشاهد احيانا كوابيس , حاولت ان اعمل جدول زمنى لنفسى ولكنى تكاسلت احاول بكل الطرق الضعيفه جدا ان اتماشى مع يومى وان اجد قوت يومى ويوم اسرتى , ولكنى انتظر الامل واحاول اناتخلص من هذا الكسل .                                                                                    يوم للنسيان 8-4-2019

2019

يمر اول شهر فى هذه السنه الجديده سريعا ، لقد بدأت فى نهايه عام ٢٠١٨ وبدايه عام ٢٠١٩ بتقديم استقالتى من شركه عملت بها ٧ سنوات والان وقد تخطيت الثلاثون واقترب بشده من الاربعين دون اى جديد فأنا موظف عادى قد أصبحت مدير لفرع بعد ٥ سنوات من العمل فى تلك الشركه واعتقد انها مده كبيره جدا مقارنه بمجهودى ولكنى وبعد العمل سنتين كمدير لا احس سوى باننى شخص عادى جدا لا يرتقى الى ان يتطور او يضيف اى شئ . ان الحياه لاتحتمل ان تكون موظف عندما لاتمتلك الرغبه والفرصه او حتى الامل ف التغيير .