التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٧

كارت شحن

اريد اجابه على تلك الاسئله التى تدور فى ذهنى عندما سمعت هذا القرار : لماذا هذا التوقيت بالذات يتم فيه زياده اسعار كروت الشحن ؟ هل أى زياده تتم بطريقه عشوائيه ام لها فتره زمنيه محدده؟ هل من المعقول ان يتحمل المواطن 30% ضرائب على نظام الكارت المدفوع مقدما ؟ هل للموضوع علاقه بالشبكه الرابعه فى مصر ؟ هل نظام الفواتير ايضا فرض عليه نفس نسبه الضريبه ؟ 30% ضرائب هل هى ضريبه قيمه مضافه ام زياده ضريبيه ام خليط من الاثنان ؟ وما مكونات هذه النسبه العاليه غير المكتوب؟ هل متوسط دخل الفرد العادى يسمح بتلك الزياده ام لا؟ هل للموضوع علاقه بتحسين الخدمه طالما سوف تفرض رسوم عاليه ؟ هل هناك أى زياده فى الاسعار فى هذه السنه 2017؟ واخيرا ........ هل هذا معقول ؟؟؟!!!!!.

لعنه الشوبنج

 عندما تذهب للتسوق أى لشراء منتجات غذائيه , ادوات للمنزل , منتجات البان , ملابس , ومستلزمات أطفال .....إلخ ؛ فانك تجد نفسك ذاهبا إلى احدى المتاجر الكبرى , والتى تحتوى على كل ماتحتاجه مما سبق ذكره بل واكثر فى ذلك الحين وحين تذهب أنت وأسرتك للشراء وتحدد مثلا انك سوف تشترى متطلبات المنزل فقط , تجد نفسك تشترى اشياء اخرى بدون داعى والسبب فى الشراء هى ان المنتج عليه خصم او عليه عرض معين كهديه . انها مستلزمات قد لاتحتاجها فى الوقت الحالى ولكن تشتريها لمجرد ان عليها عرض مغرى او خصم اكثر اغراءا انها لعبه التسويق لعبه اغراء الشراء , وخاصه فى الغذاء هناك احصائيات تقول ان المجتمع المصرى 38 % من احتياجاته مواد غذائيه , ماهذا !! انه شىء محير بالفعل نحن نأكل كثيرا نحن نعانى من ادمان الطعام (لحوم-البان - مخبوزات -فواكه -خضروات-حلويات ) وغيره ممالذ وطاب اننا نعانى من انفسنا فالاديان السماويه كلها تحث على عدم الافراط فى الاستهلاك فى اى شىء , ومن الواضح ان شعبنا وفى ظل تلك الظروف يجب أن يستهلك مايحتاجه فقط , بدل من الافرط فى كل شىء.

لم يتغير شيئا

عندما دخلت المترو من محطه الركوب ذاهبا الى محطه الشهداء (حسنى مبارك سابقا ) والمسماه رمسيس فى فترات سابقه ومازال يطلق عليها محطه رمسيس ؛ وجدت رجلا يرتدى جلبابا ولا يعلم شيئا عن محطه رمسيس لانها لم تكن مكتوبه على اللوحه المكتوبه بالمترو بذلك الاسم ولكنها كانت مكتوبه بالشهداء , وقد ابلغته انها محطه الشهداء هى هى رمسيس وانتظرا انا وهو لحين النزول للمحطه . وعندما جاءت غمره المحطه السابقه لرمسيس ابلغته ان المحطه القادمه هى رمسيس (الشهداء ) وابلغته ان اسمها فى الاصل محطه حسنى مبارك وتم تغيير الاسم بسبب ثوره 25 يناير 2011 وقال لى كلمه متعجبا  لن انساها ( هى كانت 5+5 بيساوى 10 ودا زمان , انما دلوقتى بقت 8+2 برضه بيساوى 10 هى هى لم يتغير شيئا ).

لم يكن يعلم - جزء من روايتى 2

 وبدأت الاحلام تتلاشى وبدا كل شىء يشوبه الغيام الدراسه كانت مجرد وقت يقضى فى الجامعه للغداء ومشاهده البنات وأطلق عليهم مسميات من خيالنا وكنت انا وصديقى أحمد لم نترك احدا الا ونضع محل سخريه سواء ولد او بنت وكانت السخريه على شكل الملابس , او الطريقه فى التعامل مع الاخرين كنا اتفه مما نتخيل كنا لاندخل فى أى صداقه من اى نوع مع أى شاب او فتاه , وكانت افكارنا فى تلك المرحله من أسوء مايكون حتى انه فى سنه من السنوات كان زميلى احمد قد رسب فى ماده الفرنسيه وكان لايعرف شيئا عن الماده كالعاده وعاد السنه الدراسيه كلها من اجل تلك الماده وقد اعتقد انه رسب فى دور سبتمبر ولكنه كان قد نجح  ولا يعرف ……. تخيل انه لم يكن يعلم انه نجح فى تلك الماده وانتظر سنه كامله من اجل الحصول على الشهاده وهو لا يعلم قمه التكاسل والاهمال , ولم اكن لاخفى عليكم رسوبى المتكرر فى ماده المحاسبه ونجحت فيها بدور سبتمبر سنه 2006 .                            

فرد أمن

  لقد تعجبت كثيرا من أشياء تحدث فى مجتمعنا المصرى اشبه بالمعجزات , وأحيانا قد يمسها بعض من الاثاره والمتعه لتنال الحيث على مواقع التواصل الاجتماعى والتلفاز , وبين الناس فى مجتمعنا الكبير منهم والصغير يتحدث عن تلك الشىء الخارق , ولكنى تعجبت لامر ما عن عمل فرد الامن , ماهذه الوظيفه التى لاتتطلب سن ولامجهود وتأخذ الوقت والعمر ؛ تتطلب من الشخص فقط الجلوس أو الوقوف والمراقبه انها مهنه كبار السن فقط ولكنى شاهدت العجب العجاب. متوسط اعمار افراد الامن تبدأ من سن 21 سنه حتى 50 سنه او اكثر معنى ذلك واننى ارى من وجهه نظرى المتواضعه انه كيف ان تكون فى عز شبابك اى مابين 21-40 سنه وتعمل كفرد أمن !! ; اتستثمر وقتك فى الجلوس أو الوقف دون لامبالاه ليلا نهار طوال 8-12 ساعه يوميا ، انا لا اعترض على المهنه فهناك شباب ويعملوا كأفراد أمن ولكن لعملهم بعض الادوار الرقابيه الفعاله ، كالاماكن المهمه مثل المولات وبعض الاماكن السياحيه ولكنى اختلف مع الذين يجلسون ليلا نهارا دون جهد مبذول كفراد الامن فى بعض المواقع البسيطه . والعجيب فى الامر أيضا ان رواتبهم بسيطه ، والذى يغيظ فى الامر انهم راضون وباقون لا يتعلموا

تحرش

 أول مايبحث عنه الرجل فى المرأه هو الجنس , اول مايقوده هو الغريزه التى فى بعض الاحيان ان لم تكن معظمها تتحكم به وتقوده لخيالات قد تتحقق وقد لاتتحقق والظواهر كلها تدل على ان تلك الخيالات لاتتحقق ؛الظواهر الاجنماعيه التى تشق مجتمعنا الان تمثل ستون بالمائه من تلك الاحلام التى تتحطم على صخور الواقع والمبالاغات الماديه والغلاء الذى يعانى منه الشعب المصرى لمده عقود , واصبح من الصعب تحقيقه فى ظل الظروف الراهنه معظمها مابين الماديه , النفسيه,الاسريه ,والدينيه . لكل مشكله من تلك المشاكل حلها ولكن الصعوبه تكمن فى التوافق الاسرى ايضا , فصديق لى على مشارف الزواج وقرر ان يقم بخطبه بنت من بنات جار لهم كان يعرف انه رجل ذو مزاج سىء للغايه وعصبى ولكن الفتى أصر ان يحاول , وبالفعل ذهب ليطلب يد بنت هذا الرجل الذى لا يتمتع بأى شىء من الصبر , ذو قوة تحمل قليله للغايه , وتمت المقابله وتوسم الرجل فى الفتى الصدق والمسئوليه ووجد فيه انسان يحافظ على بنته , وانه بالفعل يريد ان يسعدها . فرر الاب الاتى , وجد ان الشاب سوف يأتى بانتريه (صالون استقبال ) فقال للفتى خذ ما املكه فهو عندى يحتاج بعض التعديلات وسوف ي

المجتمع- جزء من روايتى 1

مجتمع لا يرى سوى عورات النساء ويجد المخدرات ملاذا وراحه نفسيه له من كل الهموم المؤرقه , مجتمع أو مدينه واقصد بالتحديد مدينه القاهره بأحيائها تعانى من التعفن الكائن فى بؤر القمامه على الارصفه والتى هى كفيله بتغيير مزاج اى شخص من سعيد إلى عبوس , طرقات ملتويه ومرور متكدس وعربات اكثر من عدد السكان , وبلطجه مستباحه وليست بعيده عن رؤيه رجال الشرطه الذين يمارسونها تحت غطاء القانون القديم والمليىء بثغرات تسمح بتمادى رجال الدوله والساسه بحريه الثور الهائج فى الطرقات والذى يطيح بكل من يواجهه دوله الاب والابن دوله العواجيز والاب يعمل بالطب والابن هو الاخر يعمل بالطب وحتى فى الفن ايضا , وبدون ذكر اسماء فالكل يعرف .

نصيحه صغيره

فى مجال الاعمال حاول أن تكون كتوما ,وأن تكون على قدر كبير من السريه حتى مع من يعمل معك ؛ فالبحر مليىء بالاسرار مع  أن  معظم البشر سبحوا فيه ,  وان جاءت فرصه ليٌعرف سر من اسرار العمل للغير حاول ان تحافظ على سريه نقطه أو نقطتين من النقاط المعترف بها .                                                                                 لا تكشف الورق                                   

كوباية قهوه

  القهوه مشروبى المفضل حيثنا ذهبت شرقا او غربا ، فى العمل او فى البيت ، فى اوقات السفر او فى اوقات السكون ، بعد الاكل  او قبل الاكل( احيانا) ؛وذلك لاننا نشربها فى مصر على الطريقه التركيه وفيها يكون البن مكثف وبالتالى اصاب احيانا بالهبوط اذا تم شربها بدون ان اكل شيئا فى الفطار او الغداء . ومما لاشك فيه اننى احببت القهوه منذ صغرى فى فتره الاعدادى وأصبحت اشتريها بكثره فى الثانوى وأصبحت اشتريها بانتظام فى الجامعه ومنذ ذلك الحين وحتى الان وانا اشربها بانتظام . انها المشروب الذى يجب ان تفكر فى شئ ما وانت تشربه ، انها ليست عصير تشربه لترويق الدم او لتصبح اكثر حيويه ، وليست مشروبات غازيه لتهضم الطعام او لتستعين على حر الصيف او الشاى الذى تستعين به كمشروب رئيسى لتضيع الوقت او لهضم الطعام ايضا او لشرب السجائر ؛ قد تؤدى القهوه كل الوظائف السابقه للمشروبات التى ذكرتها ولكنك لا تستطيع مع كل تلك المشروبات ماعدا القهوه ان تتأمل فالقهوه تعطيك فرصه للتأمل فرصه للتفكير فمع القهوه يجب ان تسرح قليلا فى ماضى فى مستقبل فى احداث تحدث امامك تجعلك تخرج مؤقتا من العالم المادى إلى عالم الخيال والتفكير . لذلك